ياااااارب ياااااارب يااااارب يااااارب وشكيت اليك الحال من حمل خدنى ومال وسنين تهد جبال من قلب كان غايب يااااارب يااارب خدنى طريقى اليك ورميت جمولى عليك بهرب من نفسي ليك والقلب ليك تايب دقيت بشوق بابك وبكيت على اعتابك كستنى لجوابك متردنيش خايب يااااارب ياااارب بعصى كتير وبعود لطريقك الممدود ولا عمره كان مسدود حتى باعمالنا ومابين سجود وركوع واذان مرفوع بتسيل فى عينى دموع طمعانه فى الجنه