مشتاق لك شوقي بحر رحمتك عودي
حن وتعطف واستقر بين الكبر والتيه
خذ ماتبي يا معذبي بس لا اتصددلي
ارضيك تزعل ازعلك ترضى علي وليه
……………………….
مُشْتاق لَكَّ شَوْقِي بَحَّرَ رَحْمتكَ عُودِي
حِننَ وَتُعَطِّف وَٱِسْتَقَرَّ بَيَّنَ الكِبَر وَآلَتَيْهُ
خُذْ ماتبي يا مُعَذِّبِييَ بَسَّ لا اتصددلي
أُرَضِّيكَ تَزْعَل أُزْعِلكِ تَرْضَى عَلَيَّ وَلَيّهُ
……………………….
بين الحنايا موقعك واشواقي تشهدلي
اجيك والمنه علي واقول لك ليه
يا سيدي عفوك وانا ما فيني يشفع لي
تصيب تخطي عاذرك ما سألك كيف وليه
لمي توجه يا بعد كل من توجه لي
عاتب عتاب احباب سو اللي تبي سويه
شرهتك عاللي في طواري الليل متسلي
لا هو بقادر يملك لا انت اللذي مخليه
……………………….
لِمَيّ تَوَّجَهُ يا بَعُدَ كُلّ مَن تَوَّجَهُ لِيَ
عاتَبَ عِتاب أَحْباب سُو اللَيّ تبي سَوِيّهُ
شَرِهتكِ عاللي ڤِي طَوارِي اللَيْل متسلي
لا هُوَ بِقادِر يَمْلِك لا أَنْتَ اللَذَى مُخِلِّيهِ
……………………….
مير الشره منك تراه انجاز يحسب لي
كوداني متصدر على خافقك ومن يعليه
لو التمني فادني لو كان يحصل لي
امتيمك ما تركك والبعد ما ينويه
……………………….
مُشْتاق لَكَّ شَوْقِي بَحَّرَ رَحْمتكَ عُودِي
حِننَ وَتُعَطِّف وَٱِسْتَقَرَّ بَيَّنَ الكِبَر وَآلَتَيْهُ
خُذْ ماتبي يا مُعَذِّبِييَ بَسَّ لا اتصددلي
أُرَضِّيكَ تَزْعَل أُزْعِلكِ تَرْضَى عَلَيَّ وَلَيّهُ